حسني مبارك ومحمد البرادعي
القاهرة- دعا محمد البرادعي رئيس الجمعية الوطنية للتغيير، المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة المصرية، النظام المصري لانتقال سلمي للسلطة في البلاد لتجنب وقوع اضطرابات على غرار ما حدث في تونس.
وقال البرادعي، في رسالة كتبها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، إن العنف في تونس الان ليس سببه ثورة الشعب وإنما هو رد فعل على القمع.
وتابع البرادعي "على النظام (المصري) أن يفهم أن التغيير السلمي هو الوسيلة الوحيدة لتجنب ما لا تحمد عقباه".
وكانت تقارير اخبارية ذكرت أن السلطات المصرية اتخذت إجراءات احترازية لمنع تأثر الشعب المصري بموجة الاضطرابات التي يشهدها العالم العربي.
وأشارت التقارير إلى أن مبارك ترأس اجتماعا الأحد لمجلس الأمن الوطني الذي يضم رؤساء أجهزة ووزارات سيادية. لكن المتحدث باسم الرئاسة المصرية نفى ما تردد عن عقد مثل هذا الاجتماع.
واستبعد وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط الأحد امتداد الثورة التي شهدتها تونس لدول عربية أخرى. وقال إن مخاوف البعض من امتداد ما يجري على الارض في تونس إلى دول عربية أخرى "كلام فارغ".
واضاف أبو الغيط "هؤلاء الذين يتصورون أوهاما ويحاولون صب الزيت وتأجيج الموقف لن يحققوا أهدافهم والضرر سيلحق بهم أنفسهم".
وأشار إلى أن هناك بعض القنوات الفضائية تسعى لالهاب المجتمعات العربية وتحطيمها وللاسف كلها فضائيات غربية أو غربية الميول.
وقال البرادعي، في رسالة كتبها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، إن العنف في تونس الان ليس سببه ثورة الشعب وإنما هو رد فعل على القمع.
وتابع البرادعي "على النظام (المصري) أن يفهم أن التغيير السلمي هو الوسيلة الوحيدة لتجنب ما لا تحمد عقباه".
وكانت تقارير اخبارية ذكرت أن السلطات المصرية اتخذت إجراءات احترازية لمنع تأثر الشعب المصري بموجة الاضطرابات التي يشهدها العالم العربي.
وأشارت التقارير إلى أن مبارك ترأس اجتماعا الأحد لمجلس الأمن الوطني الذي يضم رؤساء أجهزة ووزارات سيادية. لكن المتحدث باسم الرئاسة المصرية نفى ما تردد عن عقد مثل هذا الاجتماع.
واستبعد وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط الأحد امتداد الثورة التي شهدتها تونس لدول عربية أخرى. وقال إن مخاوف البعض من امتداد ما يجري على الارض في تونس إلى دول عربية أخرى "كلام فارغ".
واضاف أبو الغيط "هؤلاء الذين يتصورون أوهاما ويحاولون صب الزيت وتأجيج الموقف لن يحققوا أهدافهم والضرر سيلحق بهم أنفسهم".
وأشار إلى أن هناك بعض القنوات الفضائية تسعى لالهاب المجتمعات العربية وتحطيمها وللاسف كلها فضائيات غربية أو غربية الميول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
علق على الموضوع وادينى رأيك