محتجون يهاجمون المعتصمين بالتحرير لإخلاء الميدان
وصل أكثر من 20 محتجًا ميدان التحرير ظهر اليوم، رافعين العصيان وقاموا بقطع اللافتات التى تحمل مطالبات الثورة بإقالة الحكومة ورددوا هتافات "الشعب يريد إخلاء الميدان" مطالبين المعتصمين بضرورة ترك الميدان والاستغناء عن المطالب الجديدة.
الأمر الذى دفع المعتصمين إلى طردهم من الميدان مرددين "سلمية.. سلمية" ورددوا "لن نخرج من الميدان حتى تنفذ جميع المطالب"، ثم فرض المعتصمون طوقاً بشرياً حول الميدان لمنع دخولهم مرة أخرى.
الأمر الذى دفع المعتصمين إلى طردهم من الميدان مرددين "سلمية.. سلمية" ورددوا "لن نخرج من الميدان حتى تنفذ جميع المطالب"، ثم فرض المعتصمون طوقاً بشرياً حول الميدان لمنع دخولهم مرة أخرى.
من الذى دفعهم للاعتداء على الشباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
========================
دعوة لاعتصام مفتوح بـ"التحرير" لتنفيذ مطالب الثورة
دعا عدد من شباب القوى السياسية على الفيس بوك إلى اعتصام مفتوح بميدان التحرير بدءا من اليوم، السبت، اعتراضا على ما شهده الميدان أمس من اعتداء على المتظاهرين وللضغط من أجل تنفيذ مطالب الثورة كاملة.
وانتقدت حركة شباب 6 إبريل فى بيانها الصادر اليوم عملية اعتداء الشرطة العسكرية على متظاهرى التحرير وأمام مجلس الوزراء أمس، مؤكدة على أن عودة الاعتصام فى ميدان التحرير قد أصبح الخيار القادم للشباب إذا لم يتم تحقيق المطالب فورا.
قالت الحركة، إن مطالب الثورة واضحة وتتمثل فى تشكيل مجلس رئاسى يضم قضاه شرفاء بجوار بعض القادة العسكريين لإدارة شئون البلاد خلال الفترة القادمة، وتشكيل حكومة وطنية لا تضم أحد من بقايا النظام السابق، مع إقالة حكومة شفيق وحل جهاز مباحث أمن الدولة وإلغاء العمل بالطورائ والإفراج عن المعتقلين وحل جميع المجالس المحلية وتغير المحافظين.
وانتقدت حركة شباب 6 إبريل فى بيانها الصادر اليوم عملية اعتداء الشرطة العسكرية على متظاهرى التحرير وأمام مجلس الوزراء أمس، مؤكدة على أن عودة الاعتصام فى ميدان التحرير قد أصبح الخيار القادم للشباب إذا لم يتم تحقيق المطالب فورا.
قالت الحركة، إن مطالب الثورة واضحة وتتمثل فى تشكيل مجلس رئاسى يضم قضاه شرفاء بجوار بعض القادة العسكريين لإدارة شئون البلاد خلال الفترة القادمة، وتشكيل حكومة وطنية لا تضم أحد من بقايا النظام السابق، مع إقالة حكومة شفيق وحل جهاز مباحث أمن الدولة وإلغاء العمل بالطورائ والإفراج عن المعتقلين وحل جميع المجالس المحلية وتغير المحافظين.
===================
"حقوق الإنسان بالمحامين" تطالب بإقالة وزير الداخلية
طالبت لجنة حقوق الإنسان بنقابة المحامين بتعيين وزير داخلية جديد وتغيير إستراتيجية الوزارة فى التعامل مع المواطنين، لحماية الشعب وحقوقه، وتصحيح مسار عمل الوزارة.
وحذر بيان أصدره ممدوح إسماعيل، عضو مجلس النقابة، ومقرر لجنة حقوق الإنسان بالمحامين من ترك وزارة الداخلية تعمل بنفس الأسلوب القديم وهو ما يمكن أن يعرض مصر إلى حرب أهلية ثأرية، مستشهدًا بحديث مدير أمن البحيرة المتداول والذى عرضه "اليوم السابع" عبر موقعه وما فيه من سخرية من المتظاهرين والمواطنين، علاوة على ما تضمنه التسجيل من تعال وتكبر، بالإضافة إلى حادث إطلاق النار الذى وقع من ضابط شرطة بالمعادى.
وأوضح إسماعيل أن انضمام قيادات الشرطة الليبية للثورة يكشف مدى الاختلاف بين الشرطة المصرية والليبية، مضيفًا أن أحداث الثورة لم تشهد انضمام شرطى واحد للثورة لدينا، بل وصل الأمر إلى التعامل العنيف مع المتظاهرين فى 25 يناير وإطلاق الرصاص الحى مما ترتب عليه وجود قتلى وجرحى بالآلاف فى جميع أنحاء مصر، ومع تلك الوقائع الجنائية الثابتة لم يتم إحالة شرطى واحد للمحاكمة.
وأكد إسماعيل أن الواقع يشهد أن طائفة لا تخفى على أحد فى جهاز الشرطة هى المسئول الأول عما حدث فى مصر، مضيفًا أن اهتمام الفئة كان منصبًا على حماية الحاكم وأعوانه فقط، موضحًا أن الدليل على هذا المعاملة السيئة للشعب وإطلاق يد جهاز أمن الدولة فى قهره تحت غطاء قانون الطوارئ البغيض واعتقال الآلاف بدون محاكمة وتعرضهم للتعذيب وهو ما حدث بوضوح طوال عهد الرئيس السابق، مضيفًا أن التأكيد على حتمية عودة الشرطة لعملها الكامل لتحقيق الأمن يتطلب تغييرات فى الأسلوب، وتطهير داخل الوزارة من الفاسدين والقيادات غير الصالحة لمرحلة التغيير.
وحذر بيان أصدره ممدوح إسماعيل، عضو مجلس النقابة، ومقرر لجنة حقوق الإنسان بالمحامين من ترك وزارة الداخلية تعمل بنفس الأسلوب القديم وهو ما يمكن أن يعرض مصر إلى حرب أهلية ثأرية، مستشهدًا بحديث مدير أمن البحيرة المتداول والذى عرضه "اليوم السابع" عبر موقعه وما فيه من سخرية من المتظاهرين والمواطنين، علاوة على ما تضمنه التسجيل من تعال وتكبر، بالإضافة إلى حادث إطلاق النار الذى وقع من ضابط شرطة بالمعادى.
وأوضح إسماعيل أن انضمام قيادات الشرطة الليبية للثورة يكشف مدى الاختلاف بين الشرطة المصرية والليبية، مضيفًا أن أحداث الثورة لم تشهد انضمام شرطى واحد للثورة لدينا، بل وصل الأمر إلى التعامل العنيف مع المتظاهرين فى 25 يناير وإطلاق الرصاص الحى مما ترتب عليه وجود قتلى وجرحى بالآلاف فى جميع أنحاء مصر، ومع تلك الوقائع الجنائية الثابتة لم يتم إحالة شرطى واحد للمحاكمة.
وأكد إسماعيل أن الواقع يشهد أن طائفة لا تخفى على أحد فى جهاز الشرطة هى المسئول الأول عما حدث فى مصر، مضيفًا أن اهتمام الفئة كان منصبًا على حماية الحاكم وأعوانه فقط، موضحًا أن الدليل على هذا المعاملة السيئة للشعب وإطلاق يد جهاز أمن الدولة فى قهره تحت غطاء قانون الطوارئ البغيض واعتقال الآلاف بدون محاكمة وتعرضهم للتعذيب وهو ما حدث بوضوح طوال عهد الرئيس السابق، مضيفًا أن التأكيد على حتمية عودة الشرطة لعملها الكامل لتحقيق الأمن يتطلب تغييرات فى الأسلوب، وتطهير داخل الوزارة من الفاسدين والقيادات غير الصالحة لمرحلة التغيير.
===============================
هناك يد خفية تلعب بمقدرات الشعب وهم كلاب الحكومة السابقة الحالية
خبر عاجل
انتشرت السرقات امس فى مدينة دمنهور عاصمة البحيرة وشملت عدد كبير من المحلات والسيارات يد امن الدولة ظاهرة بشكل كبير فى هذة السرقات للضغط على الشعب
==========
لابد من اقصاء هذة الحكومة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق