كشفت مصادر مقربة من حسني مبارك، الرئيس المصري السابق، أنه رفض عروضاً باستضافته من 4 رؤساء عرب، عقب تنحيه، وأكد لمن حوله أنه لن يموت إلا على أرض مصر.
ونقلت صحيفة (المصري اليوم) المستقلة، عن تلك المصادر، القول إن مبارك يعيش مع ابنه علاء في شرم الشيخ، وتعرض لوعكة صحية صباح الأحد الماضي، ولاتزال حالته تزداد سوءاً.
وذكرت المصادر نفسها أن مبارك يعتزم مواصلة كتابة مذكراته، لكنه أرجأ الفكرة حتى لا يتعرض لإرهاق مجدداً.
وأشارت إلى أن هذه المذكرات ستحمل الكثير من المفاجآت خصوصاً بشأن السنوات الخمس الأخيرة من حكمه.
وتابعت إن الرئيس السابق كان قد بدأ تسجيل مذكراته صوتياً فى الفترة الأخيرة لكنه لم يكملها.
وقال مصدر طبي بالمركز الطبي العالمي، التابع للقوات المسلحة، إن مبارك كان يعاني من مرض سرطان البنكرياس، وليس الحويصلة المرارية كما كان معلناً.
وأوضح المصدر أن الأطباء الألمان الذين أجروا الجراحة كانوا يتابعون مع المركز الطبي العالمي، وكان من المفترض أن يتم إجراء هذه العملية في المركز إلا أن الطبيب الألماني رفض ذلك بعد زيارته للمركز، وطلب أن تكون في ألمانيا وهو ما حدث فعلاً.
كما كشف المصدر عن أن سوزان مبارك كانت تعاني من مرض سرطان الدم، وسبق أن أجرت عدداً من العمليات بالخارج وداخل المركز دون إعلان ذلك.
وفي سياق آخر، قالت "المجموعة المصرية لاسترداد ثروة الشعب" إنها ستنشر اليوم (الأربعاء) على موقعها الإلكتروني وثائق ومستندات عن ثروات وودائع وسبائك وحوالات مسؤولين حكوميين.
وأوضح الدكتور محمد محسوب، الأمين العام للمجموعة، أنها أرسلت مناشدة إلى دول أوروبا وأمريكا لتجميد حسابات هؤلاء المسؤولين، وعلى رأسهم مبارك.
-------------------------------------------------
الخارجية المصرية تبدأ متابعة تجميد أرصدة المسؤولين السابقين بالخارج
قالت الخارجية المصرية الأربعاء انها أرسلت إلى سفاراتها بالخارج طلبات الحجز على أرصدة المسؤولين السابقين لمتابعتها بغرض تجميد تلك الأرصدة.
وأوضح بيان للخارجية أن الوزارة أحالت الطلبات التي تلقتها من النيابة العامة بالحجز على أرصدة وحسابات عدد من المسؤولين المصريين السابقين إلى سفاراتها في دول الاتحاد الأوروبى ودول غربية وعربية.
واضاف البيان إن تلك الطلبات تمت احالتها أيضاً إلى سفارات الدول السابق الإشارة إليها المعتمدة في القاهرة بعرض تقديم المساعدة في تجميد تلك الاصول.
وكان دبلوماسي أوروبي، طلب عدم الكشف عن اسمه، قال في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية الاثنين "أعلم أن مذكرة من الحكومة المصرية أرسلت إلى الدول الأعضاء" بشأن تجميد أصول وأرصدة مسؤولين مصريين.
غير أن الاتحاد الأوروبي قال إن القائمة التي وردته بأسماء المسؤولين المطلوب تجميد أرصدتهم لم تشمل اسم الرئيس السابق حسني مبارك، أو أفراد أسرته
ونقلت صحيفة (المصري اليوم) المستقلة، عن تلك المصادر، القول إن مبارك يعيش مع ابنه علاء في شرم الشيخ، وتعرض لوعكة صحية صباح الأحد الماضي، ولاتزال حالته تزداد سوءاً.
وذكرت المصادر نفسها أن مبارك يعتزم مواصلة كتابة مذكراته، لكنه أرجأ الفكرة حتى لا يتعرض لإرهاق مجدداً.
وأشارت إلى أن هذه المذكرات ستحمل الكثير من المفاجآت خصوصاً بشأن السنوات الخمس الأخيرة من حكمه.
وتابعت إن الرئيس السابق كان قد بدأ تسجيل مذكراته صوتياً فى الفترة الأخيرة لكنه لم يكملها.
وقال مصدر طبي بالمركز الطبي العالمي، التابع للقوات المسلحة، إن مبارك كان يعاني من مرض سرطان البنكرياس، وليس الحويصلة المرارية كما كان معلناً.
وأوضح المصدر أن الأطباء الألمان الذين أجروا الجراحة كانوا يتابعون مع المركز الطبي العالمي، وكان من المفترض أن يتم إجراء هذه العملية في المركز إلا أن الطبيب الألماني رفض ذلك بعد زيارته للمركز، وطلب أن تكون في ألمانيا وهو ما حدث فعلاً.
كما كشف المصدر عن أن سوزان مبارك كانت تعاني من مرض سرطان الدم، وسبق أن أجرت عدداً من العمليات بالخارج وداخل المركز دون إعلان ذلك.
وفي سياق آخر، قالت "المجموعة المصرية لاسترداد ثروة الشعب" إنها ستنشر اليوم (الأربعاء) على موقعها الإلكتروني وثائق ومستندات عن ثروات وودائع وسبائك وحوالات مسؤولين حكوميين.
وأوضح الدكتور محمد محسوب، الأمين العام للمجموعة، أنها أرسلت مناشدة إلى دول أوروبا وأمريكا لتجميد حسابات هؤلاء المسؤولين، وعلى رأسهم مبارك.
-------------------------------------------------
الخارجية المصرية تبدأ متابعة تجميد أرصدة المسؤولين السابقين بالخارج
قالت الخارجية المصرية الأربعاء انها أرسلت إلى سفاراتها بالخارج طلبات الحجز على أرصدة المسؤولين السابقين لمتابعتها بغرض تجميد تلك الأرصدة.
وأوضح بيان للخارجية أن الوزارة أحالت الطلبات التي تلقتها من النيابة العامة بالحجز على أرصدة وحسابات عدد من المسؤولين المصريين السابقين إلى سفاراتها في دول الاتحاد الأوروبى ودول غربية وعربية.
واضاف البيان إن تلك الطلبات تمت احالتها أيضاً إلى سفارات الدول السابق الإشارة إليها المعتمدة في القاهرة بعرض تقديم المساعدة في تجميد تلك الاصول.
وكان دبلوماسي أوروبي، طلب عدم الكشف عن اسمه، قال في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية الاثنين "أعلم أن مذكرة من الحكومة المصرية أرسلت إلى الدول الأعضاء" بشأن تجميد أصول وأرصدة مسؤولين مصريين.
غير أن الاتحاد الأوروبي قال إن القائمة التي وردته بأسماء المسؤولين المطلوب تجميد أرصدتهم لم تشمل اسم الرئيس السابق حسني مبارك، أو أفراد أسرته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
علق على الموضوع وادينى رأيك