القاهرة ـ قال الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في مصر الاربعاء انه فهم مطالب المواطنين الذين شاركوا في تظاهرات "يوم الغضب" التي واجهتها قوات الأمن بقسوة أسفرت عن مصرع ثلاثة متظاهرين وإصابة العشرات.
وأضاف الحزب، في بيان صادر عن هيئة مكتبه ، انه "تابع باهتمام أحداث يوم الثلاثاء ويؤكد الحزب احترامه لحق المواطنين في التعبير عن آرائهم ومطالبهم باعتباره حقا دستوريا وقانونيا ويعتبره جزءا من عملية التطور الديمقراطي الذي يؤمن به الحزب".
وقال البيان ان الحزب "يتسع صدره لمطالب الشباب ويتفهمها وتتبني سياساته العمل على إيجاد حلول لها وسوف يستمر الحزب في التزامه بذلك".
لكن الحزب رفض "اللجوء الى العنف وتخريب الممتلكات والإخلال بأمن المجتمع كما يرفض دعوات التحريض والإثارة التي تقوم بها جماعة الإخوان المحظورة قانونا وعدد من الأحزاب التي ليس لها وجود شعبي أو ثقل جماهيري وتهدف لاستغلال الشباب لتحقيق أجندات الفوضى التي رفضها الشعب".
وتابع البيان ان "الحزب بفكره الجديد حريص على استمرار التواصل والحوار مع كل شباب مصر مع تنوع أفكارهم ومواقفهم بما يحقق مستقبلا أفضل لهم وللوطن".
وأضاف الحزب، في بيان صادر عن هيئة مكتبه ، انه "تابع باهتمام أحداث يوم الثلاثاء ويؤكد الحزب احترامه لحق المواطنين في التعبير عن آرائهم ومطالبهم باعتباره حقا دستوريا وقانونيا ويعتبره جزءا من عملية التطور الديمقراطي الذي يؤمن به الحزب".
وقال البيان ان الحزب "يتسع صدره لمطالب الشباب ويتفهمها وتتبني سياساته العمل على إيجاد حلول لها وسوف يستمر الحزب في التزامه بذلك".
لكن الحزب رفض "اللجوء الى العنف وتخريب الممتلكات والإخلال بأمن المجتمع كما يرفض دعوات التحريض والإثارة التي تقوم بها جماعة الإخوان المحظورة قانونا وعدد من الأحزاب التي ليس لها وجود شعبي أو ثقل جماهيري وتهدف لاستغلال الشباب لتحقيق أجندات الفوضى التي رفضها الشعب".
وتابع البيان ان "الحزب بفكره الجديد حريص على استمرار التواصل والحوار مع كل شباب مصر مع تنوع أفكارهم ومواقفهم بما يحقق مستقبلا أفضل لهم وللوطن".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق