وائل غنيم يحمل الحكومة مسئولية مقتل المتظاهرين المصريين
القاهرة- في أول مقابلة تجرى معه بعد ساعات فقط من إطلاق سراحه، ألقى الناشط المصري وائل غنيم المدير الإقليمي لشركة (غوغل) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باللائمة في مقتل عدد من المتظاهرين المصريين على عاتق الحكومة.
وبعد مشاهدته صور الشباب الذين لقوا حتفهم في الاشتباكات التي دارت خلال الأسبوعين الماضيين أقسم غنيم وهو يبكي أن الخطأ ليس خطئه وقال "أنا عاوز أقول لكل أب وأم أنا آسف، بس مش غلطتي، دي غلطة كل واحد كان ماسك في السلطة ومتبت فيها" وانصرف الشاب مسرعا بعد أن احتبست الكلمات في فمه.
وذكر تقرير للأمم المتحدة أن ما لايقل عن 300 شخص قتلوا في الاشتباكات التي شهدتها كل محافظات مصر، وقالت منظمة (هيومان رايتس ووتش) المعنية بحقوق الإنسان، لوكالة الأنباء الألمانية إن هذا الإحصاء لعدد الضحايا "أمين ومتحفظ".
ولم تصدر الحكومة المصرية من جهتها إحصاء رسميا لعدد القتلى الذين سقطوا خلال أسبوعين من التظاهرات الاحتجاجية.
وباهتمام بالغ، تابع آلاف المشاهدون المصريون، المقابلة التي أجرتها الإعلامية المصرية الشهيرة منى الشاذلي مع وائل غنيم ونقلتها محطة "دريم" التلفزيونية الفضائية.
ويدعو المتظاهرون لمظاهرة (مليونية) جديدة الثلاثاء في ميدان التحرير الشهير، حيث لا يزال المئات يخيمون بعد مرور أسبوعين على بدء الاحتجاجات المطالبة بالإطاحة بالرئيس حسني مبارك الذي حكم مصر قرابة الثلاثين عاما.
وقال غنيم "نحن أصحاب حق، ولست بطلا أو رمزا أو فارسا، أنا بطل كي بورد .. ولست خائنًا.. أو مدفوعا من قبل أحد" مؤكدا أن شباب ميدان التحرير "هم من يستحقوا البطولة.. لأنهم من قبلوا التضحية" في الوقت الذي كان لا يمتلك فيها حريته عندما اختطفه أمن الدولة ليلة الشرارة الأولى للمظاهرات.
وقال غنيم وهو أب لطفلين، إنه كان معصوب العينين طوال الإثني عشر يوما التي قضاها سجينا.
وكتب على صفحته على موقع "تويتر" الإلكتروني للتواصل الاجتماعي، بمجرد الإفراج عنه في وقت متأخر الاثنين "الحرية نعمة تستحق الكفاح من أجلها".
ويشار إلى أن غنيم هو مؤسس صفحة (كلنا خالد سعيد) الشاب الذي هاجمه عناصر الأمن بالإسكندرية وضربوه حتى الموت.
ووجهت للضباط المتهمين في هذه القضية اتهامات باستخدام العنف المفرط، لكن ليس القتل وهو ما أشعل فتيل مظاهرات حاشدة ضد ما أسماه المتظاهرون محاولة الأمن التعتيم على الجريمة.
وبعد مشاهدته صور الشباب الذين لقوا حتفهم في الاشتباكات التي دارت خلال الأسبوعين الماضيين أقسم غنيم وهو يبكي أن الخطأ ليس خطئه وقال "أنا عاوز أقول لكل أب وأم أنا آسف، بس مش غلطتي، دي غلطة كل واحد كان ماسك في السلطة ومتبت فيها" وانصرف الشاب مسرعا بعد أن احتبست الكلمات في فمه.
وذكر تقرير للأمم المتحدة أن ما لايقل عن 300 شخص قتلوا في الاشتباكات التي شهدتها كل محافظات مصر، وقالت منظمة (هيومان رايتس ووتش) المعنية بحقوق الإنسان، لوكالة الأنباء الألمانية إن هذا الإحصاء لعدد الضحايا "أمين ومتحفظ".
ولم تصدر الحكومة المصرية من جهتها إحصاء رسميا لعدد القتلى الذين سقطوا خلال أسبوعين من التظاهرات الاحتجاجية.
وباهتمام بالغ، تابع آلاف المشاهدون المصريون، المقابلة التي أجرتها الإعلامية المصرية الشهيرة منى الشاذلي مع وائل غنيم ونقلتها محطة "دريم" التلفزيونية الفضائية.
ويدعو المتظاهرون لمظاهرة (مليونية) جديدة الثلاثاء في ميدان التحرير الشهير، حيث لا يزال المئات يخيمون بعد مرور أسبوعين على بدء الاحتجاجات المطالبة بالإطاحة بالرئيس حسني مبارك الذي حكم مصر قرابة الثلاثين عاما.
وقال غنيم "نحن أصحاب حق، ولست بطلا أو رمزا أو فارسا، أنا بطل كي بورد .. ولست خائنًا.. أو مدفوعا من قبل أحد" مؤكدا أن شباب ميدان التحرير "هم من يستحقوا البطولة.. لأنهم من قبلوا التضحية" في الوقت الذي كان لا يمتلك فيها حريته عندما اختطفه أمن الدولة ليلة الشرارة الأولى للمظاهرات.
وقال غنيم وهو أب لطفلين، إنه كان معصوب العينين طوال الإثني عشر يوما التي قضاها سجينا.
وكتب على صفحته على موقع "تويتر" الإلكتروني للتواصل الاجتماعي، بمجرد الإفراج عنه في وقت متأخر الاثنين "الحرية نعمة تستحق الكفاح من أجلها".
ويشار إلى أن غنيم هو مؤسس صفحة (كلنا خالد سعيد) الشاب الذي هاجمه عناصر الأمن بالإسكندرية وضربوه حتى الموت.
ووجهت للضباط المتهمين في هذه القضية اتهامات باستخدام العنف المفرط، لكن ليس القتل وهو ما أشعل فتيل مظاهرات حاشدة ضد ما أسماه المتظاهرون محاولة الأمن التعتيم على الجريمة.
اسماء تسطع فى سماء مصر
اسماء عبد الفتاح
نوارة نجم
وائل غنيم
وائل عباس
================
لندن - كشفت وثيقة لموقع ويكليكس نشرتها صحيفة +ذي تلغراف+ في لندن الاثنين ان نائب الرئيس المصري عمر سليمان كان مرشح اسرائيل المفضل لخلافة الرئيس حسني مبارك وكان يتواصل يوميا مع اسرائيل عبر "هاتف احمر".
واوردت الوثيقة الدبلوماسية الاميركية المؤرخة العام 2008 ان ديفيد هاشام احد مستشاري وزارة الدفاع الاسرائيلية سمى عمر سليمان في عدد من البرقيات لتولي الرئاسة في مصر.
واضافت الوثيقة التي بعثت بها السفارة الاميركية في تل ابيب ان "هاشام كان يمدح سليمان بشدة ويؤكد ان +الخط الساخن+ بين الوزارة الاسرائيلية والمخابرات المصرية كان يستخدم يوميا".
واوردت الوثيقة الدبلوماسية الاميركية المؤرخة العام 2008 ان ديفيد هاشام احد مستشاري وزارة الدفاع الاسرائيلية سمى عمر سليمان في عدد من البرقيات لتولي الرئاسة في مصر.
واضافت الوثيقة التي بعثت بها السفارة الاميركية في تل ابيب ان "هاشام كان يمدح سليمان بشدة ويؤكد ان +الخط الساخن+ بين الوزارة الاسرائيلية والمخابرات المصرية كان يستخدم يوميا".
======================
وتابعت ان "هاشام اكد ان الاسرائيليين يعتقدون ان سليمان يستطيع في الحد الادنى تولي منصب نائب الرئيس في حال توفي مبارك او بات غير قادر" على تولي منصبه.
وخلصت الوثيقة "نترك لسفارتنا في القاهرة ان تقوم بتحليل السيناريوات لكن الامر المؤكد ان اسرائيل تفضل خيار عمر سليمان".
====================
باريس- اهتمت صحيفة (لوموند) الفرنسية بمكانة الإخوان المسلمين في مصر، خاصة في ظل الاضطرابات السياسية التي تشهدها البلاد حاليا.
وكتبت الصحيفة المستقلة في عددها الصادر الثلاثاء "خرج الإخوان المسلمون من ركنهم بمشاركتهم في المفاوضات التاريخية بين النظام والمعارضة".
وذكرت الصحيفة أن جماعة "الإخوان تمثل أهم قوة معارضة تنظيما وأكثرها تنظيما في مصر رغم حظرها منذ عام 1954".
ورأت الصحيفة أن مكانة الإخوان مناسبة لهذه المفاوضات، حيث أن النظام المصري في موقف الدفاع والرئيس حسني مبارك على وشك الرحيل.
وذكرت الصحيفة أن "قطاعا كبيرا من المجتمع الدولي، وفي مقدمته الولايات المتحدة، يتوقع مشاركة الإخوان في الحياة السياسية رغم موقفهم المتطرف تجاه إسرائيل ودعمهم لحركة حماس".
=====================
وكتبت الصحيفة المستقلة في عددها الصادر الثلاثاء "خرج الإخوان المسلمون من ركنهم بمشاركتهم في المفاوضات التاريخية بين النظام والمعارضة".
وذكرت الصحيفة أن جماعة "الإخوان تمثل أهم قوة معارضة تنظيما وأكثرها تنظيما في مصر رغم حظرها منذ عام 1954".
ورأت الصحيفة أن مكانة الإخوان مناسبة لهذه المفاوضات، حيث أن النظام المصري في موقف الدفاع والرئيس حسني مبارك على وشك الرحيل.
وذكرت الصحيفة أن "قطاعا كبيرا من المجتمع الدولي، وفي مقدمته الولايات المتحدة، يتوقع مشاركة الإخوان في الحياة السياسية رغم موقفهم المتطرف تجاه إسرائيل ودعمهم لحركة حماس".
=====================
الشرطة المصرية الان ترتدى لباس القوات المسلحة للف حول المتظاهرين
مظاهرات شديد امس فى الوادى الجديد وتقع على الطريق الصحراوى مصر اسكندرية وتم احراق سيارة رئيس المباحث ولازال التوتر نشط وتقع الوادى الجديد بالقرب من سجن وادى النطرون 1 -2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق