الدكتور محمد البرادعى
وتساءل البرادعى على صفحته الخاصة بموقع التويتر اليوم الجمعة، عن المسئول عن "الثورة المضادة" حيث البلطجة المنظمة وكذلك ما الذى تم لإيقافها، مضيفا "الثورة فجرها الشباب والتف حولها الشعب وحماها الجيش، يجب التركيز الآن على إدارة الثورة حتى لا يضيع حلمنا".
وقال البرادعى، إن الأسبقية الحالية ليست للانتخابات إنما لإعداد دستور جديد، وإعادة الأمن و الحوار الوطنى والإعلام المستقل، موضحا أن البلطجة الفكرية أقوى أسلحة إجهاض الثورة خاصة، أن إعلام النظام السابق لا يزال قائما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق