زيارات من

free counters

الاثنين، 18 أبريل 2011

جميع اجزاء لعبة صيد الفراخ المسلية جدا Moorhuhn Collection



Moorhuhn Collection





Moorhuhn Kart 2 XS




اللعبة شغالة 100% وبدون تنصيب
يتم تشغيل اللعبة من الايقونة التالية:























fileserve

slingfile

hotfile

sendspace

zshare

fileflyer

2shared

seedmoon

megaupload

ifile.it

x7.to

enterupload

rapidshare

mediafire

ziddu

duckload







Moorhuhn Tennis 3



اللعبة شغالة 100% وبدون تنصيب
يتم تشغيل اللعبة من الايقونة التالية:







hotfile

.2shared

zshare

fileflyer

slingfile

seedmoon

sendspace

enterupload

ifile.it

rapidshare

megaupload

mediafire

x7.to

ziddu

duckload

.fileserve






Moorhuhn.2





اللعبة شغالة 100% وبدون تنصيب
يتم تشغيل اللعبة من الايقونة التالية:










sendspace

fileserve

slingfile

zshare

hotfile

seedmoon

2shared

fileflyer

x7.to

megaupload

enterupload

rapidshare

duckload

ifile.it

mediafire







Moorhuhn.3




اللعبة شغالة 100% وبدون تنصيب
يتم تشغيل اللعبة من الايقونة التالية:






sendspace

slingfile

zshare

fileflyer

hotfile

2shared

fileserve

seedmoon

.enterupload

duckload

x7.to

megaupload

rapidshare

ifile.it

mediafire

ziddu




Moorhuhn 5




Windows XP / Vista











sendspace

fileserve

slingfile

seedmoon

hotfile

.zshare

.2shared

ifile.it

fileflyer

duckload

x7.to

megaupload

rapidshare

enterupload

jumbofiles

ziddu

mediafire



Moorhuhn The Jewel of Darkness




اللعبة شغالة 100% وبدون تنصيب
يتم تشغيل اللعبة من الايقونة التالية:











sendspace

seedmoon

slingfile

fileflyer

fileserve

hotfile

2shared

zshare

enterupload

rapidshare

duckload

x7.to

ifile.it

mediafire

megaupload

ziddu

jumbofiles

الجزئين الأجدد من لعبة كيف تخنق مديرك ::Pranksterz Off Your Boss & From Russia With Love RIP-Unleashed :: روابط متعددة ومباشرة






Publisher: Game Factory Interative
Developer: Russobit
Genre: Casual, Puzzle
Release Date : 17/04/2011











Operating System(s): Windows® 2000/XP/Vista/7
CPU: 800MHz+
RAM: 256MB
Video: 32MB DirectX compatible
Sound: DirectX compatible
Hard Drive: 200MB free
DirectX®: 9.0c
DRM: SecuROM




كيفية تشغيل اللعبة:
1: قم بفك ضغط الملفات .
2: قم بعمل Install للعبة .
3
: شغل اللعبة .

اللعبة على رابط واحد بمساحة 67 ميجا
Duckload
http://multiprotect.info/1075861

Hotfile

http://multiprotect.info/1075862

Amonshare

http://multiprotect.info/1075863

Arabiashare

http://multiprotect.info/1075864

Demo.ovh

http://multiprotect.info/1075865

Extabit

http://multiprotect.info/1075866

Fileflyer

http://multiprotect.info/1075867

Fileserve

http://multiprotect.info/1075868

Filesmelt

http://multiprotect.info/1075869

Filesonic

http://multiprotect.info/1075870

Ifile

http://multiprotect.info/1075871

Jumbofiles

http://multiprotect.info/1075872

Mediafire

http://multiprotect.info/1075873

Megaupload

http://multiprotect.info/1075874

http://multiprotect.info/1075875

Novaup

http://multiprotect.info/1075876

Slingfile

http://multiprotect.info/1075877

Usershare

http://multiprotect.info/1075878

Woofiles

http://multiprotect.info/1075879

X7.to

http://multiprotect.info/1075880














Publisher: Game Factory Interative
Developer: Russobit
Genre: Casual, Puzzle
Release Date : 17/04/2011












Operating System(s): Windows® 2000(SP4)/XP(SP1)/Vista
CPU: 1.0 GHz+
RAM: 512 MB
Video: 64MB DirectX compatible
Sound: DirectX compatible
Hard Drive: 700MB free
DirectX®: 9.0c
DRM: SecuROM




كيفية تشغيل اللعبة:
1: قم بفك ضغط الملفات .
2: قم بعمل Install للعبة .
3
: شغل اللعبة .


اللعبة على رابط واحد بمساحة 181 ميجا


خلفيات Super Mix Wallpapers l Many & Direct Servers

خناقة الحزب الواطى

عبد الحليم قنديل محاكمة المخلوع

 

كان حلما فخاطرا فاحتمالا فتحقق، وصدر القرار بحبس مبارك ونجليه، وذهبوا إلى مكانهم الطبيعي في سجن مزرعة طرة على أطراف حي المعادي القاهري الشهير.
لسنوات طوال، ومنذ مطالع القرن الجاري، كان كاتب السطور ينهي خطاباته إلى الجمهور بجملة أثيرة لديه، وهي أن هذا النظام ـ نظام مبارك ـ يستحق أن يحاكم لا أن يحكم، وأن هذه العائلة ـ عائلة مبارك ـ تستحق أن تحاكم لا أن تحكم، وأن هذا الرجل ـ مبارك ـ لا يستحق أن يحكم، بل أن يحاكم.
كان هذا الكلام يقال في ظل مبارك، وتحت حكمه الطاغي، وفي مقالات وخطب واجتماعات، وبحيثيات اتهام كاملة الأوصاف، وبطلب الإعدام لمبارك الذي ارتكب جرائم الخيانة العظمى في حق مصر وأهلها، ويستحق الإعدام ألف مرة ليكون عبرة لمن لا يتعظ.
كان الرهان على الشعب المصري، الذي ظن كثيرون أنه مات سياسيا، أو أنه أخذ اجازة طويلة من التاريخ، وكان الظاهر يغري هؤلاء باعتقادهم الخاطئ، لكن باطن الأرض كان يحمل أثقالها، وكانت الإشارات والنذر لافتة ملهمة، وكان كاتب السطور يحذر القانطين من مكر مصر، وخداع وجهها الراكد، كان يقول دائما: ان مصر تبدو هادئة كصفحة النيل، لكنها ـ في لحظة ـ تتحول إلى بلد داهس كأقدام الفيل، وان غضب مصر وصخبها قد نزل إلى ما تحت الأرض، وكون آبار غضب جوفي طافح، وأن كل ما يلزم الثورة قليل من زاد السطح، وكتلة حرجة، قدرها كاتب السطور، منذ عام 2004، بتحرك مئة ألف شخص لا غير، وفي ميدان التحرير بالذات، وأن هذه الكتلة كافية لرفع الغطاء عن آبار الغضب، وأن الخطأ الأمني الخلقي للنظام سيتكفل بباقي المهمة، فتنزح الملايين من آبار بلا قرار، ولا تترك حجرا فوق حجر، وتقصي مبارك عن كرسي الرئاسة المغصوب، وتذهب به إلى سجن الترحيلات، وجاءت حوادث ثورة 25 يناير تطبيقا حرفيا لما توقعناه، وحققت النبوءة نفسها.
وقد دخل 11 شباط/فبراير 2011 إلى التاريخ كواحد من أعظم أيام مصر، ففي نهايته الدرامية جرى إقصاء مبارك، تحت ضغط الثورة الشعبية المصرية، وأعلن الجيش انحيازه لثورة الشعب، ولشرعيتها الجديدة، وتكون وضع جديد، بدت فيه عناصر التفاؤل مختلطة بدواعي الريبة، وآلت فيه السلطة الواقعية إلى المجلس العسكري بصورة موقوتة، ولمرحلة انتقالية قصيرة، تعددت حولها الرؤى، وتصاعدت فيها الشكوى من تباطؤ المجلس العسكري في إجراءات كنس نظام مبارك، وبدت قضية إحالة مبارك إلى المحاكمة كأنها العقدة المستعصية، وهو ما استدعى ضغطا شعبيا ظاهرا، تكونت موجته الثانية بسرعة، وبدوافع حراسة الثورة ورعاية أهدافها، وكانت مليونية الجمعة (8 نيسان/أبريل 2011 ) حاسمة، وصدر قرار حبس مبارك وابنيه في تاريخ مجيد آخر، هو 13 إبريل 2011، وفي تاريخي 11 فبراير و 13 إبريل، بدت وحدة الشعب والجيش في أجلى مظاهرها، وتلقت الثورة المضادة هزيمة قاسية، وتكشفت مؤامرة الترتيب لانقلاب عسكري لصالح عائلة مبارك المخلوعة، وهو ما قد يؤسس لتفاهم جديد بين القوى الثورية، والمزاج الوطني الغالب في المجلس العسكري، فالانتصار الذي تحقق بإحالة مبارك إلى المحاكمة، التي تبدأ جلساتها بتاريخ 19 إبريل 2011، هذا الانتصار لا تكمن أهميته في مجرد التقدم إلى إجراءات جنائية، وبحق زعيم العصابة التي حكمت مصر زورا لمدة ثلاثين سنة، بل بدت القضية أوسع نطاقا، بدت كمعركة تحرير وطني حقيقية، بدت حربا حقيقية، وإن دار غالب فصولها في الكواليس واللقاءات المغلقة، وخرجت بعض فصولها إلى العلن، فقد لحظت الدنيا كلها واقعة الشريط الصوتي لمبارك، الذي أذاعته قناة 'العربية' الممولة سعوديا، بدت قصة كتابة النص وإعداد الشريط وبثه عملا مخابراتيا منظما، فقد كان الرجل تحت الإقامة الجبرية في شرم الشيخ، ويفترض أن الاتصالات مقطوعة عنه بالكامل، وبدا مبارك المخلوع في بيانه الصوتي كأنه الرئيس البريء المفترى عليه، وحرص على مخاطبة المصريين بتعبير 'الإخوة والأخوات'، بدا الأمر كله أكبر من سعي لتبرئة الرئيس المخلوع، بل سعيا حقيقيا للعودة إلى كرسي الحكم، وبدعم سعودي ظاهر، وبزيارات مكوكية للأمير سعود الفيصل إلى القاهرة، وبتهديدات سحب الاستثمارات، والتلويح بطرد المصريين العاملين في السعودية، وترافقت التحركات السعودية الضاغطة لمنع محاكمة مبارك، ترافقت مع تحركات ميدانية في 'الغرف السوداء' بالقاهرة، برزت فيها أدوار الملياردير محمد إبراهيم كامل وثيق الصلات بالاسرائيليين وبعائلة مبارك، فيما تحرك آخرون داخل حرم الجيش نفسه، ورد المجلس العسكري بسرعة وحسم، وأحال كامل وجماعته إلى محاكمة عاجلة، وأحبط تحركات أخرى أخطر بالقرب من الرأس، ووجه ضربته الحاسمة في الوقت المناسب وبترتيبات غاية في الإحكام، فاجأت الرئيس المخلوع وعائلته الفاسدة، وبعد أن بدا، لوقت غير قليل، أن المجلس العسكري في حالة حرج، وأن البعض ربما ينتظر قدوم عزرائيل والحل السماوي المنقذ من المأزق.
والبدء في محاكمة مبارك أكبر في مغزاه من استدعاء ظالم، أو استدعاء عائلة فسدت وطغت، إنها الفرحة الثانية الكبرى للمصريين بعد فرحة خلع الطاغية من كرسي الرئاسة، وهي أقرب، بالمغزى، إلى إعلان نوايا لاستعادة استقلال مصر، فقد كان مبارك يحكم مصر بالتوكيل الأمريكي الإسرائيلي، وكان أعظم كنز استراتيجي لإسرائيل على حد وصف جنرالاتها، بل وصف شيمعون بيريز مبارك بأنه أهم شخصية في تاريخ إسرائيل بعد المؤسس بن غوريون، سبب الأهمية ظاهر، فقد كان مبارك خادما أمينا لإسرائيل، وليس مجرد مسالم مضطر لمهادنتها، كان شريكا في المجهود الحربي الإسرائيلي، وكان يحكم مصر بمقتضى معادلة مريحة جدا للإسرائيليين، كان يخدم إسرائيل كسبا لرضا الباب العالي في واشنطن، وحتى تجدد له تأشيرة البقاء في قصر الحكم، وتوريثها لنجله من بعده، والمحصلة أن مصر فقدت استقلالها الوطني، بنزع سلاح غالب سيناء، وبنزع سيادة القرار في القاهرة، وبوضع آمر ممتاز للسفير الأمريكي في القاهرة، وإلى حد جعله في مكانة المندوب السامي، ومع زلزال الثورة المصرية الأخيرة، بدت إسرائيل في حالة فزع على مستقبلها في مصر، وأدارت حملة ضغوط عاتية باتجاه واشنطن والعواصم الأوروبية الكبرى، ولم تكن النتيجة مريحة لتل أبيب، فقد انتصرت الثورة الشعبية المصرية رغم أنف الضغوط، وانحازت قيادة الجيش إلى ثورة الشعب، ورفضت الدخول في صدام بالنيران مع المتظاهرين بالملايين، وخلعت مبارك من دون اتفاق معه، واكتفت بإبلاغه تليفونيا، وفي لحظة حسم كان لا يصح أن تتأخر، فقد كانت خطط الغزو الأمريكي الإسرائيلي على وشك الدخول إلى حيز التنفيذ، وفيما راحت واشنطن تضغط في الكواليس على القيادة الجديدة، فإنها تركت أمر الضغوط الأكثر خشونة للحكم السعـــودي، وبدت الخطة الجديدة ظاهرة الأهداف، هدف الحد الأقصى هو إعادة مبارك للحكم، وهدف الحد الأدنى هو منع محاكمة المخلوع، وتحولت القصة الأخيرة إلى حلبة شد وجذب وضغط شرس ملح، ووجد المجلس العسكري سندا هذه المرة من مليونيات الشارع المصري اليقظ، وبما أنهى التردد، وشجع على خوض المعركة لآخرها، وأصبح في مصر رئيس مخلوع برياح ثورة، وطاغية يحاكم وطنيا لأول مرة في التاريخ العربي الحديث.

 كاتب مصري عانى من حكم اللصوص

محمد حسني مبارك لمصراوي: أتمنى من الشعب أن يعفو عن ابن عمي

محمد حسنى مبارك ابن عم الرئيس السابق




أكد محمد حسنى مبارك -لواء شرطة سابق وابن عم الرئيس السابق- انه يتمنى لمبارك (الرئيس السابق) الرحمة من الله، وان يعفو عنه الشعب المصري وعدم وضعه خلف القضبان في أواخر أيامه، لكبر سنه هو وزوجته وتدهور حالته الصحية، قائلا:" يكفيه انه حبيس سرير المرض، وان ولداه بالسجن".
وأشار إلى أن الرئيس السابق يعتبر كالذبيحة، وأن يتم التعامل معه كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم "إذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة"، وانه حاول زيارة الرئيس السابق في المستشفى للاطمئنان على صحته ومتابعة سير التحقيقات معه، ولكن حراسه أكدوا أن الزيارة ممنوعة، لان حالته لا تسمح بذلك، ولفت إلى انه لم يفكر في زيارة جمال وعلاء مبارك بالسجن لان علاقته بهم فاترة جدا لا ترقى لدرجة القرابة وصلة الرحم، ونفس الشيء مع والدتهما.
وأضاف مبارك في تصريحات خاصة لمصراوي أنه لم يكن يتوقع هذا السيناريو لنهاية عصر "مبارك"، وأن سبب هذه النهاية هو أن "مبارك" في أواخر عهده اتبع سياسة "ودن من طين ..وأخرى من عجين"، ولم يكترث بشعبه، وترك أذنيه لشخصيات غاية في السوء، لم تعمل إلا لمصالحها الشخصية أمثال (صفوت الشريف واحمد عز وزكريا عزمي) علاوة على سعي زوجته "سوزان" إلى تسخير كل شيء حتى يكون ابنها "جمال" هو الرئيس القادم لمصر، مما عجل بمشهد النهاية بهذا الشكل الدرامي.
وأوضح أن من لازموا الرئيس السابق في الفترة الأخيرة من قيادات الحزب الوطني، كانوا كـ"الأفاعي"، ولم يكونوا أمناء على البلد، واستخدموا التزوير والبلطجة لحسم معارك الوطني  في الانتخابات الزائفة،  سواء كان ذلك في انتخابات الشورى أو الشعب، وهم الآن يحصدون "المرارة" وسخط الجميع، ولفت الى انه لو كان الأمر بيده لحكم عليهم جميعا بالإعدام رميا بالرصاص في ميدان عام، بتهمه الخيانة العظمى للوطن.
وعن علاقته بالرئيس السابق ودرجة القرابة بينهم، فقال إنهم أبناء عمومة، وان والده ووالد الرئيس السابق كانا أصدقاء، وكان الأسرتين يعيشان سويا بقرية "كفر مصلحة" التابعة لمدينة "قويسنا" بالمنوفية، وكان والد الرئيس السابق يعمل رئيساً لقلم المحضرين بمحكمة قويسنا في ذلك الوقت، ولكن العلاقة مع مبارك (الرئيس السابق)  بعد توليه الحكم كانت هامشية؛ بسبب انشغاله بأعباء الحكم، وأصبحت علاقته بأخوته كذلك أيضا، فبعد توليه الحكم لم يهتم الا بعمله فقط على حساب صلة الرحم حتى مع أقرب الأقربين.
وأوضح أن "مبارك" انفصل تماما عن أهل قريته طوال فترة حكمه، ولم يقم بزيارته القرية أو زيارة أهله بها حتى لو مرة واحدة، وكان يرفض تقديم أي خدمات لمسقط رأسه، وقال إنه عانى كثيرا من تشابه اسمه مع اسم الرئيس السابق، وكاد أن يفقد حياته عقب أحداث ثورة 25 يناير بسبب ذلك الأمر، وكان بمدينة الإسكندرية –عند قيام الثورة- وعلم عدد من الأفراد أنه ابن عم الرئيس لسابق، ليعيش ليلة سوداء خوفا من أي خطر قد يصيبه، وحرص خلال هذه الفترة عدم إبراز تحقيق شخصيته للجان الشعبية التي كانت تحرس البلد.
وأضاف أن خير دليل على عدم استفادته أو تحقيق أي مكاسب من قرابته للرئيس السابق، انه خرج معاش مبكر من عمله بجهاز الشرطة قبل نهاية خدمته عام 2008 ، ونفس الشيء حدث مع شقيقه "صلاح" –لواء طيار بالمعاش- حيث تدخل الرئيس السابق لإقصاءه من السفر في دورة تدريبية لروسيا، وقام بشطب اسمه من كشوف المسافرين بزعم الحياد، رغم انه كان يستحق السفر بالفعل.
واستنكر ابن عم الرئيس السابق وصف وزير الإسكان الأسبق "حسب الله الكفراوي" لمبارك بأنه "حيوان وحمار"، مضيفا أن هذه سقطة كبيرة، فإذا كان وصفه صحيحا، فلماذا رضي أن يكون وزيرا تحت ولاية حمار كما قال؟، كما استنكر أيضا تلميحاته بان مبارك كان متورطا في اغتيال الرئيس السادات، مشيرا إلى ان هذا الكلام غير صحيح، وان" الكفراوي" لم يقدم أي دليل على ذلك، بل انه رفض طلب "رقية السادات" بالذهاب للنيابة والإدلاء بشهادته حول هذا الأمر لأنه لا يمتلك أي مستند يدين الرئيس السابق.

من الاخر كدة مبارك كان واطى وسيس

مترجم رعب رهيب Respire 2011





















duckload
مشاهده ممتعه التحميل من هنا
hotfile
مشاهده ممتعه التحميل من
 هنا
megaupload
مشاهده ممتعه التحميل من هنا
jumbofiles
مشاهده ممتعه التحميل من هنا
mediafire
مشاهده ممتعه التحميل من هنا
2shared
مشاهده ممتعه التحميل من هنا


يسعدنا ان تنضم الينا

ترجمة فورية

share

Subscribe

AA

v

free counters

v v

free counters

شارك

go


Powered by Forum

alexa

a l e x a

review http://haneenayahoo.blogspot.com/ on alexa.com

جريدة الفجر

اعلام

free counters

صوت الحب مشتل كرم

صوت الحب مشتل كرم
صوت الحب مشتل كرم