يبدو أن المظاهرات الطائفية العنيفة قد اصبحت موضة في ظل اعتقاد البعض بأنها يمكن أن تكون وسيلة لابتزاز النظام، ولا يعبأون بتأثيراتها السلبية في تأجيج الفتنة الطائفية أكثر مما هي متأججة، فقد قام عدد من أقباط عزبة الزبالين ومنشية ناصر المارة بطريقي صلاح سالم والأوتوستراد أمام قلعة صلاح الدين دائرة قسم المقطم والخليفة، بقطع الطريقين، في الثامنة والنصف مساء اليوم الأربعاء. وفوجيء قائدو السيارات بقيام الأقباط الغاضبين بإلقاء الحجارة على سياراتهم مما أدى إلي تهشم العديد منها.
انتقل إلى مكان الحادث اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة، وقيادات الأمن بالمحافظة.
وتعد هذه هي المرة الثالثة التي يقوم فيها الأقباط الغاضبون بقطع طريقي الأوتوستراد وصلاح سالم احتجاجا على مقتل 22 قبطيا في كنيسة القديسين بالإسكندرية.
---------------------
كشفت مصادر أمنية أن مواطناً تعرف على صاحب الصورة، التى نشرت للمشتبه به فى حادث تفجير كنيسة القديسين، وقدم بلاغاً أكد فيه أنه اصطدمت سيارته بسيارة صاحب الصورة، وقال إن هذه الواقعة حدثت عند بوابة الرسوم قبل الحادث بثلاثة أيام، وإن المشتبه به كان يقود سيارة سوداء.
وقال مقدم البلاغ: «إن السيارة كان بداخلها 4 آخرون يرجح أنهم باكستانيون، لأن ملامحهم توحى بذلك ـ حسب قول صاحب البلاغ ـ وأكد أن مشادة حدثت بينه وبين سائق السيارة، وتدخل المخبرون المعينون لحراسة البوابة، وأقنعوه بالانصراف قبل تطور الموقف، نظرا لأنه باكستانى، فانصرف.
وتركّز أجهزة الأمن جهودها فى التحرى عن كل السيارات السوداء المؤجرة من القاهرة أو المحافظات، استنادا إلى أن المشتبه من خارج الإسكندرية، كما يجرى التحرى عن الباكستانيين الوافدين إلى مصر قبل الحادث عبر مطار القاهرة، وتحديد عدد المشتبهين الباقين على قيد الحياة، خاصة بعد أن تأكد لدى جهات الأمن أن عدد منفذى العملية 5 أفراد، وليس معلوما حتى الآن من مات منهم ومن بقى على قيد الحياة، وتمكن من الهرب
انتقل إلى مكان الحادث اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة، وقيادات الأمن بالمحافظة.
وتعد هذه هي المرة الثالثة التي يقوم فيها الأقباط الغاضبون بقطع طريقي الأوتوستراد وصلاح سالم احتجاجا على مقتل 22 قبطيا في كنيسة القديسين بالإسكندرية.
---------------------
كشفت مصادر أمنية أن مواطناً تعرف على صاحب الصورة، التى نشرت للمشتبه به فى حادث تفجير كنيسة القديسين، وقدم بلاغاً أكد فيه أنه اصطدمت سيارته بسيارة صاحب الصورة، وقال إن هذه الواقعة حدثت عند بوابة الرسوم قبل الحادث بثلاثة أيام، وإن المشتبه به كان يقود سيارة سوداء.
وقال مقدم البلاغ: «إن السيارة كان بداخلها 4 آخرون يرجح أنهم باكستانيون، لأن ملامحهم توحى بذلك ـ حسب قول صاحب البلاغ ـ وأكد أن مشادة حدثت بينه وبين سائق السيارة، وتدخل المخبرون المعينون لحراسة البوابة، وأقنعوه بالانصراف قبل تطور الموقف، نظرا لأنه باكستانى، فانصرف.
وتركّز أجهزة الأمن جهودها فى التحرى عن كل السيارات السوداء المؤجرة من القاهرة أو المحافظات، استنادا إلى أن المشتبه من خارج الإسكندرية، كما يجرى التحرى عن الباكستانيين الوافدين إلى مصر قبل الحادث عبر مطار القاهرة، وتحديد عدد المشتبهين الباقين على قيد الحياة، خاصة بعد أن تأكد لدى جهات الأمن أن عدد منفذى العملية 5 أفراد، وليس معلوما حتى الآن من مات منهم ومن بقى على قيد الحياة، وتمكن من الهرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق